اخى العزيز بشار
ماارقك بهمسك وحزنك
فبوحك الصادق ورسالتك الحزينة
يقطران دماً ويتصببان الماً
ولكن تلك هي الحياة
لاتخلو من الوفاء والخيانة
ومن الفرح والسرور
او من اللقاء والفراق
استودعكِ الرحمن لحين اتواصل معكِ
عزيزي
ليتني أكون حرفا لا كلمة في رسالتك هذه ...
رسالتك التي غلفتيها بالحب ...
و وضعت عليها طابع الابداع ...
فهي بلا شك ستصل الى كل قلب حنون ..
دون أن يحملها ساعي البريد ...
بقرلءة جديده وكتابه متميزةت
حياتي لابداعك المتواصل ...
و دمت بود........
كما عهدناكِ
اختكم دلوعة لبنان